أحبَبتُكِ.. ولَمْ يَكُنْ
ذَلِكَ يَومًا باختياري
أنا ما طَرقتُ أبوابَ قلبَكِ
ولَكِنَّ عيناكِ قَد اقتَحَمَتْ جُدراني
أنا ما نادَيتُكِ يومًا
وما كانَ اسمُكِ ناطِقًا بلساني
فكيفَ.. ثُمَّ كيفَ؟
جعلتِ الحرفَ نبضًا
وجعلتِ النبضَ قلبًا
وجعلتِ القلبَ جسدًا
وجعلتِ مِنْ عَينيكِ كونًا
فيهِ تيهي واهتدائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق